أرى ان فكرة تأسيس اتحاد معجبين لطيفة قد لاقت ترحيب من بعض المريدين والمعجبين بلطيفة على حد سواء , وذلك بالاستناد الى الدور الذى تقوم به لطيفة والذي لا ينسحب فقط على الأدوار السياسية بل يتسع نطاقاّ ليشمل بين طياته أدوارا سوسيولوجة بالغه الضراوة وخاصة بالإشارة الى مؤسسة لطيفة للإعمال الخيرية وأحياؤها للعديد من الحفلات الغنائية المناصرة لضحايا حادث الدويقة الشهير , وهى الحفلة التى قامت فيها باغنية تحت الياسمينة (أغنية من التراث الشعبي التونسي ) مع المطرب محمد منير والتبرع بقيمة الحفلة لضحايا الحادث , او مناصرتها لقضايا التحرر الوطنى او قضايا المراة العربية , او تلك المتعلقة بالقيم ورمزية دور الفن الهادف فى الارتقاء بآخلاقيات وتنمية الحضارة والتى سعت من خلالها لطيفة عبر استهدافها لمضامين ثقافية تعلى من شاْن القيم والسمو الاخلاقى وقيم المواطنة وتحقيق آنسانية الإنسان بوصفة مخلوق ذو طبيعة رومانسية وعاطفية تسعى من خلالهما لطيفة التعبير عن ذلك فى عده آغانى تنوعت وتفردت من خلالها مثل اْغانى اْلبوم " حبيبي ما تروحش بعيد " , بالنظر الى التراث الشعبي , السمة التى تميز الشعوب عن غيرها مثل اْغنية " نارة " و " عليش يا غزالي " , او إلقاء الضوء على مبادرات الحركة النسائية التى تطلب تمكين المراة ومساواتها بحقوقها جنبا الى جنب مع الرجل فى مجالات عدة , حققت فيها مجالات تفوقت فيها على نظيرها الرجل مثل مجال القضاء والسلك الدبلوماسي " أغنية انا بطلب السماح ", او القيم الشرقية التى تميز المراة العربية فى الشرق الاوسط والنظر الى حوار الحضارات وكيف يقراْ كل من الغرب الشرق بقيمة الخاصة فى اغنية " بنص الجو " , او تبنى الدعوة الى التفاؤل والاشراق والنظر الى غد افضل مشرق , وآمنيات بالخير والسلام يعم الانسانية جمعاء , عبرت عنها لطيفة فى اغانى مثل " لو بصيت " و " لو بعينى شافوك " , او الانطلاق نحو تحقيق السكينة والاطمئنان والموده والدعوة الى سلام آمن يعم الشرق الاوسط والعالم العربى الذى يعج بالحروب والتناحرات السياسية والاجتماعية فى فلسطين والعراق والصومال عبر اْغانيتها " امنلى بيت " ومناصرة التحرر الوطنى فى اغنية " اذا الشعب يوما اراد الحياة ".
هى مضامين قد لاترى او تفهم مباشرة من السماع للوهلة الاولى , ولكنى أرى ان عائلة لطيفة ومعجبيها يتلقفون رمزية تلك المعانى , وهذا فى راى مناط اعجابى بلطيفة والتى عبرت بصدق المعنى وعمق الدلالة وبعد الرؤية والجوهر عن تلك المعاني النبيلة والتى يحملها الفن الهادف الذى يسعى الى سمو الانسانية والرقى البشرى وبالاخص العمل على رفعه الاخلاق , لهذا وجب علينا التكاتف والتساند وبذل الجهد وشحذ الهمة وخلق العديد من الأفكار والتصورات والعديد من الآليات الآجرائية التى تخلق من طرح الرؤية النظرية عملا ميدانياّ لا يقف عند حد سلبي فقط آخذه البعض عند حد الاعجاب فقط او آبراز ذلك الاعجاب فى متابعه آمينة فقط لاحدث الاعمال دون أعمال الرؤية النقدية والتحليل , او الاشتراك فى عائلة لطيفة .
انى اذا يشهد على العلم السوسيولوجى من حول طرح مبادرة تاْسيس الاتحاد الايمان المنطلق النظير باْهمية الدور الذى ينبغي ان يقوم به علم الاجتماع فى مجمل الحياة الاجتماعية , هذا الدور لن يتاْتى الا من خلال الاتحاد والتعاضد وخلق جبهة قوية تعلم على دحر الفن الرث , فليس من الغريب ان اخذ لطيفة دون غيرها رمزا للفن الجيد والقويم الذى يشذب الاخلاق ويعلى الهامة بتبنى اتجاهات لطيفة السياسية والسوسيولوجية , آياه السادة واجبنا التاريخى نحو لطيفة لابد ان ينحى عند حد " الاعجاب السلبى " وتفعيل تلك المبادرة او غيرها , الإعجاب السلبى لايقف عند حد الاشتراك فى طرح مناقشات داخل العائلة او غيرها بقدر تواجد دور فاعل ميدانى ذو قيمة حاضرة ولا تقف عند حد المشاركة خلف الكيبورد , ارى ان خلق هذا الاتحاد ذو الاتجاه اللبيرالى والمبادئ الديمقراطية والمشاركة الجماعية للعائلة ومعجبين لطيفة يضفى الرونق ويعطى للقيمة والمطربة لطيفة المعنى الذى تلمسه الجماهير المزيفة والمنساقون نحو تبنى الفن الردىء منهجاّ ومعبرا عن حالتهم الفنية , متخذين من"آشباه المطربين " رموزاّ بهم وقادة فكر جديد يحاكيها البعض وبما يخلق بالتالى حالة من الفوضى الاخلاقية نشهدها فى تدنى الخلق وظهور ظواهر مستحدثة نتيجة تلك المضامين التى تحملها الاغانى .
الجميع فى الوطن العربى بات يلوك الاغانى الشعبية المصرية والتى تدعو الى قيم الرزيلة والخيانه والغدر بوصفها طريقة التعامل مع الاخرين , حيث بات علينا تبنى دعوه الفن القويم , فعناك لطيفة وكاظم الساهر ومنير وفيروز فى مواجهة تامر حسنى – نجم الجيل كله – والمطربة نجلاء – الحصان – والمطربة اْمينة – الحنطور – واخرون يدنس المقام هنا عرضهم .
ان الدور التاريخي الذى سيقوم به الاتحاد سوف يساهم فى تقليل حدة الانحدار الاخلاقى وفساد القيم , هى مبادرة للإصلاح والتنمية الأخلاقية بالأساس او محاولة انقاذ ما اسمية غياب لطيفة عن الساحة الغنائية , انظروا رجاء الى واجبكم التاريخي وأخيرا كيف ترون الامر من وجه نظركم الخاصة
هى مضامين قد لاترى او تفهم مباشرة من السماع للوهلة الاولى , ولكنى أرى ان عائلة لطيفة ومعجبيها يتلقفون رمزية تلك المعانى , وهذا فى راى مناط اعجابى بلطيفة والتى عبرت بصدق المعنى وعمق الدلالة وبعد الرؤية والجوهر عن تلك المعاني النبيلة والتى يحملها الفن الهادف الذى يسعى الى سمو الانسانية والرقى البشرى وبالاخص العمل على رفعه الاخلاق , لهذا وجب علينا التكاتف والتساند وبذل الجهد وشحذ الهمة وخلق العديد من الأفكار والتصورات والعديد من الآليات الآجرائية التى تخلق من طرح الرؤية النظرية عملا ميدانياّ لا يقف عند حد سلبي فقط آخذه البعض عند حد الاعجاب فقط او آبراز ذلك الاعجاب فى متابعه آمينة فقط لاحدث الاعمال دون أعمال الرؤية النقدية والتحليل , او الاشتراك فى عائلة لطيفة .
انى اذا يشهد على العلم السوسيولوجى من حول طرح مبادرة تاْسيس الاتحاد الايمان المنطلق النظير باْهمية الدور الذى ينبغي ان يقوم به علم الاجتماع فى مجمل الحياة الاجتماعية , هذا الدور لن يتاْتى الا من خلال الاتحاد والتعاضد وخلق جبهة قوية تعلم على دحر الفن الرث , فليس من الغريب ان اخذ لطيفة دون غيرها رمزا للفن الجيد والقويم الذى يشذب الاخلاق ويعلى الهامة بتبنى اتجاهات لطيفة السياسية والسوسيولوجية , آياه السادة واجبنا التاريخى نحو لطيفة لابد ان ينحى عند حد " الاعجاب السلبى " وتفعيل تلك المبادرة او غيرها , الإعجاب السلبى لايقف عند حد الاشتراك فى طرح مناقشات داخل العائلة او غيرها بقدر تواجد دور فاعل ميدانى ذو قيمة حاضرة ولا تقف عند حد المشاركة خلف الكيبورد , ارى ان خلق هذا الاتحاد ذو الاتجاه اللبيرالى والمبادئ الديمقراطية والمشاركة الجماعية للعائلة ومعجبين لطيفة يضفى الرونق ويعطى للقيمة والمطربة لطيفة المعنى الذى تلمسه الجماهير المزيفة والمنساقون نحو تبنى الفن الردىء منهجاّ ومعبرا عن حالتهم الفنية , متخذين من"آشباه المطربين " رموزاّ بهم وقادة فكر جديد يحاكيها البعض وبما يخلق بالتالى حالة من الفوضى الاخلاقية نشهدها فى تدنى الخلق وظهور ظواهر مستحدثة نتيجة تلك المضامين التى تحملها الاغانى .
الجميع فى الوطن العربى بات يلوك الاغانى الشعبية المصرية والتى تدعو الى قيم الرزيلة والخيانه والغدر بوصفها طريقة التعامل مع الاخرين , حيث بات علينا تبنى دعوه الفن القويم , فعناك لطيفة وكاظم الساهر ومنير وفيروز فى مواجهة تامر حسنى – نجم الجيل كله – والمطربة نجلاء – الحصان – والمطربة اْمينة – الحنطور – واخرون يدنس المقام هنا عرضهم .
ان الدور التاريخي الذى سيقوم به الاتحاد سوف يساهم فى تقليل حدة الانحدار الاخلاقى وفساد القيم , هى مبادرة للإصلاح والتنمية الأخلاقية بالأساس او محاولة انقاذ ما اسمية غياب لطيفة عن الساحة الغنائية , انظروا رجاء الى واجبكم التاريخي وأخيرا كيف ترون الامر من وجه نظركم الخاصة