ما هى قلة الاصل بقيت على الكيف :: تحليل سوسيولوجى للظواهر الغنائية الشعبية
Posted by Amr Abdel Azim in تحليل سوسيولوجى
قد نجد احيانا وقوع الشباب او الفتيات فى فخ او مايسمى باوهام المشاعر الحقيقية ونرى ايضا الفتاة كذلك كلا من الطرفين ينخدعو فى المشاعر الحقيقية عن طريق الكلام المعسول والاحاسيس المزيفة ويتم ذلك كالاتى عندما يرى الشاب فتاة معينة يرسم عليها مواصفات فتاة احلامه ويتوهم انها الفتاة التى يرغبها قلبه ولكن ليست هذة الحقيقة لانه بيوجد احيانا فى بعض الاوقات بل فى الغالب مشاعر من طرف واحد وليست مشاعر متبادلة فى وقت واحد
هيا بنا نذهب الى مداخل المقالة لنتعرف على تاثير هذة المشاعر الجميلة على الفتاة وهنا بنجد نفس الاحاسيس والخطوات التى تحدث للشاب بتبدا تضع مواصفات فتى احلامها على اول شخص تقع عليه عيناها وتتوهم انها مشاعر حقيقية وتعتقد انه يحبها ولكن للاسف نتائح هذة التجربة لاتكن مشابهة للاخرى سواء بالنسبة للفتيات او الشباب
بل بتكون مختلفة لان الشاب قد تنتهى تجربته نهاية واحدة من الاثنتين الاولى يااما يتاكد من عدم استجابة محبوبته لمشاعره هذة يااما تنتهى بزواج ولكن زواج مبنى على حب من طرف واحد او مشاعر منفردة غير متبادلة وبالتالى يتحول هذا الزواج الى زواج المصالح لانها سوف تستغل مشاعره ناحيتها ومدى حبه لها وتوافق على الزواج منه وتحوله الى زيجة او بمعنى اصح ثفقات او مشاريع استثمارية
اما بالنسبة للفتاة قد تنتهى نهاية مأساوية لانها ليست مثل الشاب مشاعرها قوية تستطيع استيعاب هذة الصدمة القوية لان اى فتاة عندما تخوض هذة التجربة بتكون فى حالة مثل حالة الطيرالسعيد ترفرف باجنحتها فى كل مكان تحبه وتنظر الى اشيائها الخصوصية مثل حجرتها او ملابسها تنظر لهم نظرة وكانها ولاول مرة تراهم فى حياتها لانها ستراهم فى اجمل مايكون ولكن ياويل هذة المسكينة من النهاية الماساوية
او ان تنتهى نفس نهاية الشاب الاوهى نهاية زواج المصالح
انا لم اقل ان من الضرورى ان يتم الارتباط بمن لاتشتاق اليه قلوبكم ولكن تاكدوا اولا من تبادل نفس المشاعر اليكم حتى لاتقعون فى فخ اوهام المشاعر الحقيقية
وفى النهاية احب ان اقول انى عانيت كثيرا اثناء كتابة هذة المقالة لان حيائى يمنعنى من الجراءة فى كتابة هذة المقالة ولكنى ارادت بل اكتفيت ان اوجه نداء لكل من يدق قلبه لانسانة او لانسان لاتوجد استجابة منهم تجاه هذة المشاعر و هذة الدقات الجميلة
اكرر كى لايقع احدكم فى هذا الفخ اللعين او بمايسمى بالمشاعر الوهمية تاكدوا اولا من تبادل المشاعر وهذا النداء اوجهه للفتاة تاكدى اولا من تبادل مشاعرك تجاه من يرغبه قلبك ولاتتسرعين فى اعترافك بمشاعرك تجاهه ولاتعترفى بحبك قبل ان يعترف هو بذلك
اتركيه يبوح لكى بكل مشاعره
وعلى راى اللى قال *التقل صنعة*
واتمنى ان المقالة تعجبكم وتكون دمها خفيف عليكم
العنوان : 4 شارع داير الناحية - بجوار مصطفى السباغ - مسطرد - شبرا الخيمة ثان - القلوبية
BLOG: http://www.sociology4me.blogspot.com
WEBSITE:http://a7dasegypt.tripod.com/
PHONE:0111992082
حاصل على ليسانس الآداب قسم الاجتماع جامعة القاهرة دفعه2007/ تقدير عام جيد
الخبرات السابقة
باحث اجتماعى لرسالة الماجستير بعنوان " دور الجمعيات الاهلية فى مواجهة الفقر - دراسة ميدانية لعينة من الجمعيات الاهلية محافظة الجيزة " من الفترة 20/6 حتى 20/11
مدير وحدة الانترنت والدعاية بالمركز الدولى لرجال الاعمال بمدينة عامر لنفس الفترة
مدير تحرير موقع طلاب علم الاجتماع فى الفترة ما بين 2004 حتى الان (حاز الموقع على افضل نشاط طلابى لعام 2008 ضمن وحدة تقييم الجوده والاداء ضمن برنامج قسم الاجتماع )
عضو سابق بلجنة تطوير موقع كلية الآداب جامعة القاهرة
المشاركة فى اعمال تنظمية طلابية داخل قسم علم الاجتماع
عضو سابق بجمعية رسالة للاعمال الخيرية
المهارات
Html,Style Sheets
Front Pages 2003
Word 2003,2007
Powerpoint
Webmaster&Site Administrator(WEB DSIGN)
Internet & Googler
Windows Xp
Hardware
الاهتمامات الشخصية
القراءة والكتابه (عضو بمكتبة مبارك ) , الانترنت , تذوق الموسيقى , العمل التطوعى , الصحافة والاعلام
والصداقة , المشاركة فى منتديات وندوات ثقافية , العمل العام , البحث والتاليف العلمى , التنمية البشرية , اللغات , تصميم مواقع
اصبحت العنوسة فى عصرنا الحالى تشكل خطرا جسيما على الانثى يدق ناقوسه عند بلوغ الفتيات سن الاربعون وتبدا الفتاة تشعر بفقدان الامل فى الزواج او الارتباط باى شاب واذا وجد فليكن طمعا فى املاكها او فى مركزها الاجتماعى وينتج عن شعور الفتاة بالعنوسة وفقدان الامل فى زواجها اللجوء للانتحار ولذا دعونا ننظر الى اسباب العنوسة ونبحثها ربما نجد حلا بسيطا لها
- يرجع السبب الاول فى عنوسة الفتاة الى ضعف جمالها ولكن الان لم يعد الجمال هو السبب الجوهرى فى عنوستها لكى الان يم يعد الجمال هو السبب الجوهرى فى عنوستها ,وجد فى بعض الحالات زوج و زوجة ليست على درجة عالية من الجمال يعيشون حياة زوجية هادئة ولكن كان السبب الحقيقى فى ارتباطهم هو قوة مشاعرهم الجميلة
-انطوائها وعدم اندماجها فى مجتمعها واكتفائها بالتعليم فقط وتقوقعها فى المنزل
رفضها لكل من يتقدم لها لحلمها بشخص ذو مهنة مميزة فهذا يؤدى مؤخرا الى ان يفوتها قطار الزواج
نظرة الاباء الى عريس المستقبل الذى تحلم به ابنته(نظرة احتقار ) وبالتالى هذا يؤدى الى رفض ابنته كل من يتقدم لها او اتمام زواج بمن لايرغبه قلبها ينتج عنه الطلاق المبكر
-انشغال الفتاة بتعليمها ورغبتها فى استكمال دراستها فبالتالى يظهر مؤخرا عليها علامات العنوسة نتيجة سهوها عن الزواج والارتباط واهتمامها بالدكتوراه والدراسات العليا
هذة هى اهم اسباب العنوسة ربما يوجد العديد منها ولكن هذة اهم اسبابها
دعونا نفكر فى حلولا بسيطة قد تفيد الفتيات فى بعض الاوقات
اعلم ان الجمال جمال الداخل واتمنى ان تعلمى انتى الاخرى كذلك ولاتضعين فى بالك انه سبب عنوستك الاهم ان تكونى جميلة من الداخل وجميلة فى الروح ولكن هذا لايمنع ان تهتمين بنفسك قليلا
-اعطى لنفسك فرصة للاندماج فى مجتمعك ولاتكثرى من انطوائك
لاتكتفى بتعليمك الثانوى فقط ولاتكتفى ايضا بتعليمك الجامعى بل انزلى الى مسرح العمل وانشغلى بعملك كى تصبحين امراة تشكل جانبا مهم فى مجتمعها وسوف ينتج عنه مولد علاقات جميلة فى مجتمعك ايضا فقدان شعورك بالعنوسة وسوف تجدين من تحلمين به ولكن احذرى من الانشغال القوى بالعمل والتعليم الذى يكون احدى اسباب العنوسة
-لاتكثرى من رفضك لكل من يتقدم لكى ولاتتسرعين فى موافقتك على كل من يتقدم لكى بل اجعلى تفكيرك وعقلك سلاحا تدافعين به عن عنوستك وعن حريتك اى اجعلى تفكيرك سلاحا ذو حدين
-عند اختيارك لفتى احلامك لابد ان تبحثى فيه عيوبه التى سوف تجعل والدك يرفضه دون ان يتحدث حتى معه
- ايضا لاتتركى نفسك للدراسة وتنسين حياتك حتى يفوتك قطار الزواج ومثلما قال ساعة لربك وساعة لقلبك
الحكومة المصرية ومجلس اعلى لادارة الازمات ::اْزمة العيش وفوضى النسق التنظيمى .الجزء الاول
Posted by Amr Abdel Azim in تحليل سوسيولوجى
هذه التدوينة منشورة على مركز خدمة المدونين العرب
آثارت آزمة العيش مؤخراّ آحتجاجات وتباينات خلقت اْتجاهات سلبية اْتجاه تعامل الحكومة مع الإزمة فيما آشبه بإستعادة ذكريات المصريين حول قيام بوادر مجاعة تلوح فى الإفق , نستطيع اْن نستشهد بوقائع من التاريخ الإجتماعى للمصريين , والإزمة التى نشاْت بنشوب حروب آزاء الإستعمار وبخاصة البريطانى آو تلك التى صاحبت حروب كحرب الإستنزاف و6 اْكتوبر اْو تلك التى واكبت سياسية الإنفتاح الإقتصادى(1972) ودعاوى الرئيس السادات بإلغاء الدعم على بعض السلع الإستهلاكية كالزيت والسكر والدقيق , حيث خرجت جموع غفيرة من الجماهير الغاضبة تحتج آحتجاجاّ لم يشبه الى حد بعيد بهتاف الصامتين فى تلك الإونة , المظاهرات اْمتدت بطول مصر وعرضها فى الريف والحضر , صاحبها عمليات تخريبة للمتلكات عامة وخاصة, لم تفرق الجماهير على حد سواء بين هذا وتلك من حرق لوسائل المواصلات ونهب للمجمعات الإستهلاكية , حيث لم تستطيع وزارة الداخلية والتى اْخذت على عاتقها اْستيتاب الإمن والحفاظ على السلم الإجتماعى , حيث وجد قطاع الشرطة عاجزا عن مواجهة تلك الإزمة منفرداّ , حيث جرى تدعيمها بوحدات من الجيش والشرطة للعمل على تحقيق الإهداف المنوطة على المؤسسة الإمنية توفيرها على اْرض الواقع ,,فالفوضى تتضرب بإطنابها زعزعة الإستقرار داخل العاصمة وكذلك المحافظات التابعة لها , يصاحب تحقيق ذلك الإستقرار السياسى والذى دفع الحكومة المصرية وقئتذ الى التراجع فى قرارها فوراّ ,بعدما شهدت اْسوء آزمة طاحنة كانت تداعياتها خطيرة على كافة المستويات الإجتماعية والإقتصادية والإجتماعية على حد سوا , ففى حين تتراكم الخبرات التاريخية والتى شكلت عاملاّ ذو شاْن لتلك الحكومات المتعاقبة والتى انتهجت فى سياستها مراعاة ذلك البعد المتلخص فى الدعم على السلع الإساسية بما فيها درتها الخبز.حيث اْعتبر ما يمس خبز المصرى خطاّ اْحمر وشئياّ مقدس عموما , فيما يعيد ذكرى مقوله اْن التاريخ يعيد نفسه واْن التجربة الإجتماعية هنا ذات مقام وآهمية , حيث اْن نشوب الإزمة حاليا ,نرى اْنها ّ قد مرت بمراحل تطور صاحبتها بوادر للإزمة مهدت لها بعض المؤشرات, بالإضافة الى الشعور العام الذى وحد المصريين حول تواجد اْزمة تضر بالصالح العام وتهدد واقع الحياة الإجتماعية الى مظاهرها ونتائجها الخطيرة والتى شهدنها مؤخرا , فى حين يبدو لى اْن الإزمة اْنتهجت خطاّ تطوريا ّ فى التصعيد كانت فى اْزهى واْوج ظهورها لنبدا ْ من النهاية اْذن
آستحكمت الإزمة ووصلت الى نطاق خطير, يدق ناقوس الخطر بتحرك جماهيرى حاسم وفورى يصاحبة آجراءات , آكدت خبرة وتعاقب الحكومات منذ القرن الماضى الى الإن, تلك المساْلة المتعلقة بالدعم المادى المنظور , فالإحاديث داخل الإروقة الحكومية تدور حالياّ نحو تقليص الدعم اْولاّ على الخدمات الإساسية كالتعليم والصحة , فى حين يستمر الدعم بل يزيد وفقا لطبيعة الظروف مثل تلك الإزمة الى آقصى حد ممكن على دعم الخبز , خشية آستثاره غضب المصريين حال الشعور الذى يشيع بإختفاء الخبز فى الصباح الباكر آو صعوبه الحصول عليه فى بعض الإحايين , وهو ما حدث فى تعامل الحكومة المصرية مع الإزمة حيث آجتمع مجلس الوزراة برئاسة اْحمد نظيف وصدرت الإوامر والتوجيهات بزيادة حصص الدقيق المدعوم فوراّ يعاقبه فتح عشرة مخابز تعمل طوال 24 ساعة فى محافظة القاهرة , على آن يصاحبة آفتتاح مخابز آهلية من منح تراخيص ورفع الحظر على المخابز المخالفة وذلك فى جمبع المحافظات بالتساوى.لم تدفع الإزمة تدخل رئاسة الوزراء بل الرئيس المصرى حسنى مبارك شخصياّ , بما يشير الى آن الإزمة تصاعدت وتاْزمات الى اْعلى نطاق , فالمواطنين اْصبحوا يتراقبوا موقف اْكثر فعالية من قبل الحكومة فى تحدى لها على حسن آدارتها للإزمة فى محاولات تهدف التقليل من وطاْة الإزمة والرهان على فشل آداء الحكومةفى تخطى الإزمة آنتهاء بإسقاط الحكومة فى موقف لاحق آو على آقصى تقدير تقليص مشروعياتها الإجتماعية الى آدنى حد ممكن .
تدخل الرئيس آتى فى لحظة فاصلة آستدعى فيها اْحمد نظيف وتكليفه بتحمل المسئولية كامله ومنح كافة الصلاحيات للتدخل فوراّ , صاحب ذلك آجراءات منها _كاْن التاريخ يعيد نفسه_صدور قرار رئاسى بتفويض جهاز الخدمات العامة بالقوات المسلحة ومخابز وزارة الداخلية بالعمل الدؤب لمقابلة تفشى تداعيات الإزمة على نطاق واسع , بما يشير الى تاْزم الإوضاع ,بما يمثل تهديد للحكومة ككيان آعتبارى بما فى ذلك الرئاسة على آن واحد , بعد التقارير التى آشارت الى مصرع 9 مواطنين آثناء نزاعات ومشاحنات فى طوابير العيش الممتدة بطول الكليو مترات والتزاحم والإحتكاكات سبيلاّ للحصول على خبز مدعم ب 5 قروش , وبداْت التقارير الميدانية للإزمة وصور المواطنين المطحونين تتصدر صفحات الجرائد وترصع صفحات التاريخ , بتلك الإزمة الطاحنة وسبل تعامل الحكومة الإلكترونية فى آول تحدى لها فى توفير مقومات الحياة الإساسية للمواطن الإ وهى قوت الحياة "العيش _للمواطن الكادح سبيلاّ للإرتقاء بنوعية الحياة للإنسان فى مصر , فيما آشبه بإحتجاج الحوكمة الحاد اللهجة ضد التقرير الذى صدر من البرلمان الإوربى المتعلق بحقوق الإنسان فى مصر.
تفويض القوات المسلحة جاء فى توقيت جاد , كانت الإزمة فى آزهى آوقات آستحكامها بالإستناد الى المؤشر الميدانى والتقارير الإعلامية , حيث قام جهاز الخدمات العامة بإقتحام المجال وذلك بخبز حصص ضخمة من الخبز المدعوم وتوزيعه على مدى نطاقات جغرافية تشمل كافة القطاعات الحضرية والريفية بواقع 16 رغيف بجنيه , فور آقرار الرئيس بذلك , وبداْ المواطنون يشعرون برحمة الحكومة ومقابلة الآمهم وطموحاتهم فى الحصول على حقهم فى خبز مدعوم حتى واْن كان لا يليق بآدمياته وهو ما حدث بالفعل , حيث تم تنظيم عمل المخابز عن طريق قيامها بخبز حصص الدقيق المدعوم تحت آشراف وزارة التضامن الإجتماعى _قطاع التموين_ ليلاّ على اْن تبداْ ساعات العمل من الساعة 12_6 صباحاّ وفقاّ لساعات عمل كل مخبز على آن تكيس تلك الإرغفة بواقع 16 رغيف , على آن تنظم وزارة الداخلية عملية توزيع الإرغفة على المواطنين بالتساوى , فبدلا عن الفوضى وظاهرة المحسوبية وتهريب حصص الدقيق , قامت الوزارة بتنظم طوابير الخبز على اْن يتم التوزيع تحت الإشراف الحكومى الكامل دون مؤسسات المجتمع المدنى والمحليات التى اْختفى دورها فى كلا من جمعيات حقوقية والخيرية وبواقع ساعتين آو حتى آنتهاء حصص الخبز بواقع كيس لكل مواطن , من هنا آود اْن اْعترف بإن تدخل الحكومة جاء حاسم ومنظم وفقاّ للمخطط الذى وضع للتقليل من حده الإزمة, ولكن ما يدعونى للتساؤل هو لماذا تاْخرت الحكومة طوال تلك المدة فى صمت مطبق وتجاهل للإزمة؟ لماذ لم تطبق الحكومة مثل هذا النظام رغم تعالى الإصوات بالتهريب المنهجى لإجواله الدقيق وتفشى ظاهرة المحسوبية ؟ رغم علم الوزير على مصليحى وآعترافه بذلك فى وسائل الإعلام الحكومية والخاصة ؟ آنى اْدعو الحكومة ممثلة فى مجلس الوزراء للإجابة عليه فوراّ.
ولكنى سوف اعرض عليكم الموضوع من الجانب الاخر اعلم ان هناك بعض الفتيات تضع نفسها فى نفس هذا الموقف الجشع ولكن موقفها ليس بنفس الصورة لان الرجل عندما يكتشف حقيقة زوجته يسهل عليه التخلص منها وينفصل عنها لكن الزوجةعندما تكتشف حقيقة زوجها لاتلجا الى حل ولايوجد لديها سوى الندم على كل شئ ومشاعرها التى كانت سبب فى تعاستها
ولكن الى كل امرأة وزوجة ارجو ان تحذرى ان تقعى فى فخ هذا النوع من الزيجات
ايضا وجود كبار السن وحكاياتهم عن ايام زمان كانت لها ايضا مذاق جذاب, انا على الرغم من نقص الامكانيات الضرورية هناك وبكونها محدودة لكنى كنت احب الصعيد وكنت اتمنى ان اعيش هناك وعند عودتى الى بيتى فى القاهرة كنت اشعر بالحزن الشديدولكنى لااعرف لماذا ولكن ايضا سوف احاول اثبت لكم مدى جمال الصعيدالذى شوه عن طريق وسائل الاعلام : الناس هنا فى القاهرة وبالاخص الاناث يخافون من التجول فى الشوارع بعد الساعة11م لكن هناك فى الصعيد على الرغم من انه صعيد ومحظور الخروج فيه فى هذة الاوقات خاصة للبنات مثلما يقولون لكن عند خروجى او عودتى لبيت جدى فى هذة الاوقات اشعر بالامان وانا فى حين عودتى لااشعر بالخوف مثلما اشعر به هنا وايضا هناك توجد الروح الاجتماعية ايضا الدفئ والحنان الذى يوجد فى رب الاسرة ويشعر بيه اهل بيته ايضا هناك الناس رغم لم تربطهم صلة دم واحدة ولكنهم اسرة واحدة بيد واحد تشعر انهم تربطهم صلة دم وقرابة واحدة
لكن الان لم يعد الصعيد مثلما كان فى الزمن البعيد وانا الان لااحب التواجد هناك مثلما كنت احبذ ذلك زمان ولكن السؤال هنا يطرح نفسه : ترى هل سوف يعود الصعيد الى رونقه الطبيعى ومذاقه المميز الجذاب
ام سوف تستمر الايام هكذا فى تشويه جماله اتمنى ان المقالة تعجبكم
ارجو الااكون قد اطالت عليكم
عزيزى واستاذى سعد الدين ابراهيم استاذ علم الاجتماع ومدير مركز ابن خلدون , يدور فى مخيلتى سؤال هام حول تزييف الوعى , هل انت برىء مما نسب اليك من تهم متعلقه بعدائك التآمرى والاستقواء بالمجتمع الدولى ضد النظام المصرى ؟ وما هى حقيقة العلاقة التآمريه مع منظمات دولية حول ملف حقوق الانسان فى مصر ؟تلك القضية التى الشائكة والتى تثار فى الداخل والخارج وتاْخذ كاْحد آليات الضغط على النظام فى مصر وفقاّ للحوار الوطنى القائم على تحقيق اصلاحات فى مجال الحريات السياسية والاصلاح الديمقراطى , تلك المبادرة التى تبناها مؤخرا النظام المصرى ؟
كنت قد نشرت تحت عنوان "مبارك وحقوق الانسان فى ربع قرن !!" بجريدة الدستور بتاريخ (7/5/2008) والذى سعيت من خلاله الى تبرئه ذمتك مما نسب اليك من آتهامات مع آسانيد منها , انك حوزت على 20 جائزة دولية عربية ومصرية تقديراّ لجهودكم فى مجال حقوق الانسان !! , حيث استعرضت فيما يشبه بمسرحية , كنت فيها تجسد فيها البطل الاستعراضى المناضل على خشبة مسرح وحيدا فى اداء صامت تراجيدى دون جمهور تعذر عن الحضور للالتحاق بطابور العيش !!!
سعد الدين ابراهيم والذى جسد نفسه البطل فى الساحة منفرداّ والرمز المدافع منفرداّ عن حقوق الانسان فى مصر , اشبه بمن يطلب الصفح والعفو والتكريم السلطوى من نظام ديكتاتورى ضاق ذرعاّ وخرج قادته وممثليه آحتجاجاّ حول تقرير الاتحاد الاوربى فى مجال حقوق الانسان فى مصر , فاى تكريم تسعى اليه استاذى العزيز المخلص الى علم الاجتماع , هذا وسط آتهام بعض المثقفين ذوى الرآى والمقام الرفيع , باْنك متآمر مع الغرب ضد النظام , لا بل ضد المجتمع باْسره , الغريب فى هذا المقام ان هؤلاء المثقفين ذو الاتجاه المعتدل وسط تحزب الصحافة المستقلة حول هذا الاتجاه تحديدا ّ .
لا اعلم وسط حده الانتقادات لك آيهما على حق وفقاّ لمعايير موضوعية , تحيلنا الى هدف تلمس العدالة السامية , آنى ارى وفقا لمنظورى الخاص ان تبرئه ومحاولات انصافك وتكريم المنظمات الدولية شرفياّ وذو اغراض آجرائية وفقا لمنطلق نظرية التآمر !! والا ما الداعى لتلك المنظمات من منطلق القرارت الفاعلة حول حقوق الانسان فى امريكا او الصين _وبخاصة قضية اقليم التبت _ لم نسمع لتك الهيئات اى اجراءات فاعلة , كما انها لم تستطيع منع الولايات المتحدة من غزو العراق والانتهاكات الانسانية للمحتل الامريكى من نشر وقائع حول اغتصاب النساء العرقيات وسجن ابو غريب !!.
ارى ان تكريمك الدولى آشبه بالعمالة للغرب , فالتكريم الذى تسعى اليه يكون من الداخل قبل الخارج _تكريم المثقفين لك والنشطاء _ آعترافاّ لجهودكم فى مجال حقوق الانسان , والتى لم ارى لها صدى حتى الان !! , بالقياس على رموز فى مجال العدالة الاجتماعية وحقوق الانسان فى دول نامية مناظرة لمصر .
هناك مثل شامى يقول جعجعه بلا طحن , هذا ما اراه بالضبط فى شخصكم الكريم , لا تسعى الى التبرئه من تهم ترى انها ملفقه على نحو ما ذكرته فالتكريم الشعبى والاكاديمى لك اهم وابقى من حيازتك لاوسمه من دول معادية مارقه وتتسم بالازدواجية فى مجال النظام العالمى ومن منطلق كونكم احد رواد علم الاجتماع , وتعلم وتدرك مسبقا آنماط العلاقات والتوازنات الدولية فى النظام العالمى , اكثر ما لفت انتباهى انكم كنتم المشرف على رسالة ماجستير السيدة سوزان مبارك , والتى كانت موضوعها حول الفقر وآلياته وطرق القضاء عليه , هناك فى العمل الميدانى الخلاق يكون مردود النجاح الحقيقى فى مجال التنمية الاجتماعية , فالسيدة يشهد لها من كافة القطاعات بجهودها التنورية فى مجال الرعاية المتكاملة والتنمية والقضاء على ظواهر اجتماعية من التمييز بين الذكر والاناث وحقوق المراة والعشوائيات والامية وتبنى مشروعات كالقراءة للجميع ورئاسة حركة دولية .
ومن منطلق فخرى بتلك السيدة اقول بانى اعتز بها اعتزاز يفوق الخيال _ فهى فى واقع الامر ام لكل المصريين بلا استثناء او دون ادنى شك _ حول جهودها المحلية قبل الدولية , ففى حال المقارنه بينها وبينك مثلما عرضتم فى المقال مع مراعاه جوانب المكانه والقوة والثروة , على اعتبار ان السيدة سوزان مبارك هى قرينة رئيس الجمهورية والتى تتاح لها قبل غيرها انجاح الجهود التنموية , لما توفره لها مؤسسة الرئاسة وكافة الاجهزة الآدارية والتنفيذية لها , وآحقاقا للحق , ان السيدة لم ترتكن على تلك الاسس , فمعظم المؤسسات التى ترتدها هى خيرية _ تطوعية فى المقام الاول غير هادفة للربح وانها لم تعتمد فى مصادر تمويلها سوى على الجهود الذاتية والمساهمات من المنظمات الدولية , والآثر الباقى لها من مشروع آحلال العشوائيات بمنطقة حى زينهم , وسلسله مكتبة مبارك, ومشروع القراءة للجميع , والمجلس القومى للامومة والطفولة ,والمجلس القومى للمراْة , وآخرى ذات نشاط دولى .
آحتفت السيدة بتكريم دولى وآوسمه فخرية وشرفية من عده مؤسسات ودول مختلفه , فكيف اذن تفتخر بانك حصلت على عشرون جائزة - هل تفوقت التلميذه على آستاذها – فما بالها هى وبكم الجوائز التى حصلت عليها بالقياس على اساس الكم وليس الكيف والوسيلة ؟
كما ان جهودها متآصلة فى كافة مناحى وجوانب الحياة الاجتماعية وليست فى مجال حقوق الانسان فقط , حيث يتطلب الوعى بالحقوق الارتقاء بمعدلات الوعى والمعرفة بالحقوق والواجبات وروافدها وهو ما سعت اليه سوزان مبارك عبر احداص نهضة تنموية فى مجالات الوعى لرعايتها لمشروع مكتبة الاسرة !! وسلسله مكتبات مبارك وجمعية الرعاية المتكامله .
كنت معجبا بكم على حد انتمائكم الى اسرة علم الاجتماع رائداّ لها وصوت ممثل لنا على نحو هام وخطير تقديراّ لجهود علم الاجتماع وآدواره على مستوى البناء الاجتماعى , ولكن ما آستثارنى انكم ملاْتم وسائل الاعلام صخبا وضجيجاّ بفنائكم المتناهى وتضحيتكم للمواطن المصرى , مضحياّ فى ذلك بالغالى والنفيس سبيلاّ للارتقاء باوضاعه المعيشية المتردية فى الواقع المعاصر , ولكن واجب العلم لا يتحقق بدعواتكم للتكريم او التشدق بذلك التكريم المنتظر من من مؤسسه الرئاسه – على حد ما جاء فى المقال المنشور - والنظام السياسى ومجتمع المثقفين .
ان ابن خلدون العلامه والذى شرف هويه واسم وواجهة مركزكم ابن خلدون , فى حين ان العلامه يرفض بشده على نحو ما جاء فى مقدمته الخالدة فصل "احوال الموالى والصطنعين فى الدول " , كيف يحيل المتصنع والمطالبة بحفاوه السلطة له واحتوائه على نحو يحقق لهم ما يذهبون اليه من مطامع واهداف لا يعلمها الا الله حده .
كما ان المدافع والمتطوع – مثلما ما اشارت ووصفت نفسك به – ليس فى حاجة الى آنصاف سلطة او تكريمها له , كما انه لابد ان يلوذ بالتعفف عن تلك المهاترات التى ترها فى , انك ذات صلة بمجال حقوق الانسان وفى رائى يكمن العمل الحقيقى فى الميدان والانغماس فيه وليس خلف وداخل القاعات المكيفة !! والملابس الرسمية , العمل الحقيقى مثلما تعلمنا فى قسم علم الاجتماع جامعة القاهرة يتضمن التواصل مع المهدرين حقوقهم فى الشارع وليس داخل الغرف , وعلى محمل آخر لماذا تحصر قضيتك داخل شخص الرئيس فى ذاته ؟, لماذا لا تحيلها الى صراع مع مؤسسه تشكل لبنه البناء الاجتماعى , صراعكم مه المؤسسة الآمنية وليس فى شخص الرئيس , فهو فى رائى بعيد كل البعد عن ذلك الامر – الحديث على لسان الرئيس وقرينته مثلما جاء فى المقال اْعده كلام مرسل مفروغ من معناه للعلم _ على حد ان بعض المثقفين وفقا للمؤشرات الآجرائية من تاْزم المشكلات وحلها فى يد الرئيس !! , بما يحيل مصر الى دولة مبارك !!! , شى لايعقل ان تدار مصر بصورة فردية كما انه غير مقبول فى علم الاجتماع بالمرة .
كما يظهر وعلى نحو فج مدى مداهنة شخص الرئيس ممدحا آياه فى صفاته وخصاله والتى توحى بالـ "التفوق المعنى الخلوق بالاحترام من الجدية والالتزام على نحو ما ذكرته من تحليلك الشخصى للرئيس " موظف حكومة منصبط بامتياز , لم يستقيل فى حياته من اى عمل او موقع عينه فيه آخرون , لم ينتخب لاى موقع فى اى عملية تنافسية بل كان دائما يتم تعيينه بواسطة قيادات اعلى " كما ان اختياره للمعاونين له على نحو ما ذكرت فى رائى ليس ذا صلة بمدىء رؤيته هو لهؤلاء المعاونين للعمل التطوعى كيف يرآه هم , بل العملية متعلقة بمنظومة متكامله تشكلها الثقافة !!, انى حقا لمتاْسف على مصيرك آياه , كما يخالجنى آحالة قضية حقوق الانسان فى ثلاث رموز – ان جاز - هم الابراهمان عيسى وسعد الدين وايمن نور , كاْن لم تلد مصر غيرهم او ان الاحساس بالبلادة نحو الآخر آثار مشاعرهم دون غيرهم من المصريين , ضيق الافق والتركيز الاعلامى ملكك الغرور والعزة بالآثم فلا ترى سوى نفسك :سعد الدين ابراهيم .
" من الواضح انه لا احد من المعاونين يطلع مبارك على ما يتلقاه "سعد الدين ابراهيم " من تكريم فى مشارق الآرض ومفاربها من آسطواناته المشروخة "
,"اعتقاد حسنى مبارك ان كل نشطاؤ حقوق الانسان و الديمقراطية يفعلون ما يفعلون من اجل المال فقط , راى ان الرجل لايصدق ان هناك من يتطوعون بوقتهم ومجهودهم وربما حياتهم من اجل قضية عامة وليس من اجل منفعه
تعليق على مدونة "وانا مالى " مقالة بعنوان "وضع مختلف جدا "
يعنى انا شايف ان البوست فلسفى مش تقريرى تحليلى ,ممكن نقول انه نمط تقليدى مفعم فى رؤية الواقع المصرى بصورة استكشافية مش اكتر , الامر طبيعى فى مصر حاليا, حيث مجتمع يغرق فى فوضى وآضراب على المستوى السياسى والاجتماعى , البوست يطرح فى رآى قضية هامة وهى متعلقة ببعدين حرية الاعلام من جهة والدور الذى يقوم به , المتعلق بابراز السمات الثقافية لحياة الشعوب وبخاصة, مثلما يتعلق الامر بالقاء الضوء على التراث الشعبى لتلك الشعوب فيما يتعلق بالعادات والطقوس والمظاهر الاحتفالية , بما يعكس ذلك التراث ,هذا من ناحية ,لهذا ارى ان على وزارة الاعلام ممثلة فى منح المزيد من الحرية لتلك الاعمال الوثائقية وذلك بتخصيص وحدات بث اذاعية ومرئية لذلك الامر فى صورة عصرية ملفتة للانتباه وباسلوب جذاب على غرار قناة الجزيرة الوثائقية , وعلى محمل اخرى النضال وتكاتف الادوار مع الجهاز الامنى السياسى فى مصر الذى يرتاب من تلك الافلام الوثائقية والتى تاخذ طابع تاريخى موثق , يهدف الى توئيق الاحداث الجارية .
ما يعب على تلك الانظمة الامنية الحساسية الامنية من جهة والديمقراطية من جهة اْخرى , حيث تعود مظاهر الارتياب الى تهديد سمعه تلك الانظمة الديكاتورية من جهة وتاْليب العالم الغربى عليها من جهة الديمقراطية والاوضاع الانسانية وحقوق الانسان وخلافه , وبما يعكس حالة تخلف تلك الانظمة والتى تعمل فى صورة رجعية عن العالم المتقدم.
المضحك فى الامر تعليق تلك التهم بدعوى الاساءة الى سمعه مصر دوليا , وهى تهمة فضفاضة من حيث المفهوم من الصعب القياس عليها مؤشرات آجرائية ,س / ما هى نوعية تلك الجرائم التى تسىء الى سمعه مصر , وما هى نوعية وآليات العقاب التى يجرى توقيعها على من يسىء الى سمعه مصر !!! , ارى ان الحساسية الامنية المفرطة للنظام المصرى وصلت الى ذروتها , بما يشير الى انهيار ذلك النظام من حيث التفكير النظرى والذى نستطيع القياس عليها فى الاعتقالات للمدونين والنشطاء وحالة الاحتقان الدائرة فى المجتمع وانهيار كافة الابنية النظامية فى المجتمع من مؤسسات وهيئات لاحقها الفساد من كل جهة , العامل الثانى فى المقالة هو الاشارة الى القيم السياسية والاجتماعية التى ينبغى ان يتحلى بها الاعلاميين والباحثين وكل ما يعمل فى الحقل الميدانى ,تلك القيم التى تراعى الحرية الشخصية والخصوصية واتباع التشريعات والقوانين الرسمية وغير الرسمية فى الدخول الى الميدان والتعامل معه بحرص وحذر , حتى لا يؤخذ ذلك ذريعه للامن فى سحب كاميرات التصوير مثلما ما حدث معك , فى النهاية ادعوك الى التسليم بالامر الواقع والتاهيل النفسى والاستعداد لتقبل الاحداث المؤسفه القادمة ,مع التمارن على كيفية التعامل فى المواقف الصعبة وضرورة النظر واعمال التفكير فى طرح محاولات لتغيير الواقع وتفعيل دورك الاعلامى التنويرى الذى يسعى الى مواجهة الظلام والانغلاق والقهر والفساد
اتمنى ان هذا الكنز يستمر وجوده دائما فى حياتنا ولايزول ابدا الا مع الموت
ياااااااا كل الفالنتينات .. هل فى معنى تانى للفالنتين غير أنه .. دعـــوة صريحة للرذيلة ؟؟؟ ..
ناْتى لاسلوب الاحتفال حيث تنافس المحبون والعشاق على شراء افخم الهدايا للتعبير عن مدى حبه واعجابه الى الطرف الآخر والتى لا تاخذ اى مظهر احتفالى سوى الورود وبعض الهدايا الرمزية والتى تاخذ فى راى طابع خاص حيث تقدر الهدية بقيمتها الرمزية وليست المادية , حيث طالعت فى العام الماضى تقريرا صحفياّ حول الفالنتين حيث تابينت آراء الشباب الذين تم استطلاع آرائهم حول تقدير القيمة المادية للهدايا التى تم شرائها البعض ,اشار فى الغالب انها تعدت حاجز الف جنيه بكثير , تتنوع من شراء كروت شحن او توصيلات بالسيارات بما يستلزم شراء بنزين او الاستبضاع المحلات التجارية الى شراء الاكسسوارات والاطقم الذهبية والماسية , حيث تقدر القيمة المادية للهدية مدى عمق المشاعر والاحاسيس التى يقنها المحب لحبيبه وهذا فى راى يحلينا الى الاشكالية التى ترى ان المجتمع اصبح يسوده تيار من المادية حول موضوع سلوك الادخار مثلا وامكانية شراء الحب !!! واليكم مثلا على ذلك كيف ترون الفتاة التى توافق على زواج رجل تخطى الثمانون عاما بل اكثر ؟؟ اما عن تلك الحكاية التى تدور حول القس فالنتين واصل التسمية وكونه اصبحت قصته موضوعا وحدثا وعيدا للاحتفال , فهناك من القصص والحكايات والتى بعضها شرقية وليست غربية نستطيع من خلالها ان تصبح موضوعا للتندر والقص وعيدا للحب وبعيد عن الطرح الاسلامى عن قصة الحب التى جمعت النبى بنسائه وبالاخص السيدة عائشه هناك فى التراث الشعبى المصرى قصة حسن ونعيمة ومن التراث الشعرى هناك عنتر وعبله واْمرؤ القيس وغيرها من القصص وليدة البيئة العربية والتى تموج بالحب وعطره عن تلك القصص الاسطورية والتى توهمك باحساس زائف بالحب , فهل ترى ان الحب مجرد هدية ام عاطفة ومشاعر تسعى للتوحد مع القيم المثالية ونثر الخير ووالمحبة ارجاء الوطن...
س
...........................................................
يمكنكم التعليق والمشاركة بكتابتكم عبر البريد الالكترونى :
semsemamr2008@yahoo.com
About Me
مجمع الصور
بوابة معلومات مصر - دراسات اقتصادية واجتماعية
بوابة معلومات مصر - استطلاعات رأى
مدونات متابعها
Followers
My Blog List
احدث التعليقات على المدونة
Translation My Blog
BBC Arabic News | الصفحة الرئيسية
هل ترغب فى المشاركة بالتدوين على تلك المدونة ؟
شات بوكس
Categories
الارشيف
-
▼
2008
(42)
-
▼
December
(9)
- من تاثيره اقوى على الانسان اليأس ام الامل؟؟؟؟؟؟؟ :...
- ما هى قلة الاصل بقيت على الكيف :: تحليل سوسيولوجى ...
- حبيبتى من تكوووووووووووون :: تدوينات سمسمه
- السيرة الذاتية (مصدر مفتوح للتحرير) لصاحب المدونة
- خريج الاجتماع وشغلانته :كناس (دعوة للتضامن معك يا...
- العنوسة تعددت اخطارها واختفت حلولها :::تدوينات سمسمه
- الحكومة المصرية ومجلس اعلى لادارة الازمات ::اْزمة ...
- زواج المصالح :تدوينات سمسمه
- اللى بنى مصر..........كان زى ده
-
▼
December
(9)
مواقع هامة
- Sugar Sync Online Backup
- الحكومة الالكترونية
- المجلس القومى للامومة والطفولة
- المجلس القومى للمراة
- المركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية
- المعهد الدولى لتضامن النساء
- المنظمة المصرية لحقوق الانسان
- جامعة القاهرة
- حركة 9 مارس
- كلية الآداب جامعة القاهرة
- كلية الآداب جامعة القاهرة
- مجلة العلوم الاجتماعية
- مركز القاهرة لدرسات حقوق الانسان
- مركز معلومات مجلس الوزراء
- مكتبة الاسكندرية
- منظمة هيومن رايتس ووتش
- موقع طلاب قسم علم الاجتماع جامعة القاهرة
- موقع ماركس
- وزارة التعليم العالى
- ويكبيديا الموسوعه الحرة